نشأت في إدلب، سوريا، ولم أكن أتخيل نفسي تعيش في خضم أجبرتني أنا و عائلتي على الرحيل وطلب اللجوء في تركيا. منذ ذلك الحين، وأنا أناضل لمتابعة تعليمي الذي توقف لفترة وجيزة من الزمن بسبب الحرب. وسرعان ما تمكنت من حضور مدرسة السلام حيث أكملت تعليمي الثانوي وتخرجت الأول على صفي

قدمت أوراقي لدراسة هندسة الكمبيوتر، فلطالما فتنت بالتكنولوجيا ومعرفة كيف تعمل الآلات. إن التكنولوجيا تتطور بوتيرة سريعة، و هنا طرق لانهائية للاستفادة منها. بسبب المشاق التي واجهتها، فإنني آمل أن أستطيع إنشاء منصات لمساعدة أولئك الذين يكافحون لمساعدتهم في تثقيف و تعليم أنفسهم ليتمكنوا من بناء مجتمعاتهم.

ملحوظة: اجتاز خيرو أيضا اختبار التوفل بتفوق 103/120 ونحن بانتظاره في مونتريال قريبا.