مؤسسة أطفال سوريا

مؤسسة أطفال سوريا هي مؤسسة خيرية كندية تسعى لتقديم الإغاثة الإنسانية والخدمات الاجتماعية لللاجئين السوريين من مختلف الخلفيات والطوائف والأديان. تشمل خدمات المؤسسة توفير التعليم المجاني، تقديم المشورة النفسية، خدمات طب الأسنان، الإغاثة الاجتماعية، الأنشطة الترفيهية، والإعانات الأساسية – فضلا عن تنظيم حلقات عمل مجانية منتظمة بشأن المشورة الأسرية والأزمات من قبل علماء نفس متطوعين. إن مدرسة السلام هي برنامجنا الرئيسي وأهم إنجاز للمؤسسة.

¿Dónde puedo por favor haga clic para ver la fuente Viagra en línea en España? Si está buscando minimizar la vergüenza y comprar Viagra en línea sin receta y vive en cualquier lugar de España Farmaciaraquelmota.com puede ayudarlo.

 

رؤيتنا

إننا ننظر إلى التعليم باعتباره عملية رعاية للعقل والروح والجسد، لذلك، فنحن نلتزم بتوفير البيئة الصحية والآمنة إلى أقصى درجة للأطفال، حتى تنمو وتزدهر ابداعاتهم في جو من المتعة والمرح، و حتى يشعر كل طفل بالحب والاحترام ، ويمنح الفرصة لبناء شخصية قوية و سلوك إيجابي في الحياة

رسالتنا

تهدف مؤسستنا إلى إعادة بناء الثقة، القيمة الذاتية، التعاطف، والانفتاح لدى الأطفال السوريين اللاجئين. لذلك، فنحن ملتزمون باستخدام التقنيات التربوية البناءة التي تعزز التفكير النقدي والشجاعة للعمل وفق مبادئ وإعطاء الأطفال الفرصة لتحقيق إمكاناتهم كامل.

نظرة عامة على مدرسة السلام

مدرسة السلام –الريحانية( ريحانلي)، تركيا، تأسست في أكتوبر 2012. يتكون مبنى المدرسة المتواضع من 19 فصلا دراسيا وحديقة أمامية وفناء خلفي. تديرالمدرسة خمس حصص دراسية يوميا، ستة أيام في الأسبوع. يتم توفيرالكتب وجميع اللوازم الأخرى مجانا. كما تمتلك المدرسة أيضا حافلتين تقدمان النقل المجاني للأطفال.

هذا وتخطط المدرسة لافتتاح مركز تعليمي في امتداد الفناء الخلفي، من أجل تدريس اللغتين الإنجليزية والتركية والتدريب على الكمبيوتر للكبار.

 

أطفال سوريا

ومع تزايد أعداد المدنيين السوريين الفارين إلى البلدان المجاورة بحثا عن الأمان والمأوى، تتزايد أعداد الأطفال الذين يفتقرون إلى الاحتياجات الأساسية ومنافذ التعليم – و لكن الأكثر خطورة هو أنهم يفتقرون إلى الأمل في المستقبل. هناك 1.6 مليون لاجئ سوري موجودون في تركيا في عام 2015, 816000 منهم (أي حوالي النصف) من الأطفال في سن المدرسة. ويعاني هؤلاء الأطفال من الصدمات النفسية والعواقب النفسية الخطيرة الناجمة عن التعرض للعنف وفقدان ذويهم و أحبائهم.