مجدولين الخطيب، 14 عاما – طالبة بمدرسة السلام
غادرت سوريا قبل 3 سنوات بعد أن تعرضت مسقط رأسنا لقصف واسع النطاق. ذهبنا إلى تركيا طلبا للأمان، حيث كانت أقرب بلد لنا.
ما النصيحة التي تودين أن توجهيها للطلاب الذين في مثل سنك ويمرون بظروف مماثلة ؟
أقول لهم عليكم أن تتمسكوا بالأمل و أن تستفيدوا من هذا الوضع الاستثنائي الذي نحن فيه. صحيح أننا فقدنا الكثير ولكننا أيضا محظوظون لأننا ندرس في مدرسة توفر لنا تعليما ممتازا و تقيم لنا العديد من ورش العمل و الأنشطة على مدار العام
نحن الآن بالملايين خارج سوريا، وسنكون بلا شك أولئك الذين سيشكلون مستقبلها عند عودتنا. علينا الآن أن نستفيد من هذه الفرصة العظيمة للحصول على هذا التعليم المتميز الذي توفر لنا، حتى نجعل من الغد مكانا أفضل لنا وللأجيال القادمة.